البرلمان العربى يقرر تسيير 3 قوافل مساعدات لغزة بداية من شهر رمضان اللواء سعد الجمال نائب رئيس لجنة تسيير القوافل إلى غزة بالبرلمان العربى
قرر البرلمان العربى الانتقالى إرسال 3 قوافل مساعدات إلى قطاع غزة، الأولى بداية شهر رمضان والثانية مع بداية العام الدراسى فى الأسبوع الأول من شهر أكتوبر باسم "قافلة المدارس" ، والثالثة باسم "قافلة الشتاء".
صرح بذلك اللواء سعد الجمال نائب رئيس لجنة تسيير القوافل إلى غزة بالبرلمان العربى الانتقالى ورئيس لجنة الشئون العربية.
وقال الجمال- فى تصريح للصحفيين اليوم الاثنين بمقر الجامعة العربية- إنه تم الاتفاق اليوم على مناقشة عروض الشركات التى تقدمت للشراء منها سواء من سيارات الإسعاف أو الأدوية بالإضافة إلى المساعدات، لإدخالها فى الأول أو الثانى من شهر رمضان بالتنسيق ومشاركة الهلال الأحمر المصرى.
وأضاف أنه تقرر تسيير القافلة الثانية باسم "قافلة المدارس" مع بداية العام الدراسى فى أكتوبر المقبل، مشيرا إلى احتياجات 250 ألف تلميذ بالإضافة للمدرسين فى قطاع غزة.
وأوضح أن القافلة الثالثة تحمل اسم "قافلة الشتاء" وسيتم تسييرها نهاية شهر ديسمبر أو أوائل شهر يناير المقبلين، بمشاركة الدول الراغبة فى ذلك، مشيرا إلى أن الأمر مفتوح، وأنه سيتم عقد اجتماع للجنة لتقرير ما سيتم عمله فى القافلة التى تليها.
ودعا الجمال، الدول العربية والمجتمع المدنى للعمل على تقديم المساعدات للشعب الفلسطينى الواقع تحت الحصار الإسرائيلى الظالم، لافتا إلى دور الأجهزة المصرية عبر معبر رفح الذى أصبح جسرا مستمرا لتحدى الإرادة لكسر الحصار على قطاع غزة وتقديم المساعدات للفلسطينيين فى القطاع.
وبدوره، أكد الدكتور عبد القادر سمارى رئيس لجنة تسيير القوافل إلى غزة بالبرلمان العربى الانتقالى أن هذه الجهود تتطلب تعبئة عربية شاملة، ودعما إعلاميا من أجل تحقيق هذا الهدف.
وأعرب عن تطلعه بأن تقوم كل دولة عربية بتلبية حاجات معينة لقطاع غزة، فتقوم دولة بتولى مسئولية احتياجات المدارس مثلا، وغيرها، كما أننا نريد قوافل رمزية، وأن تخرج قوافل من أقصى غرب العالم العربى من موريتانيا، وتمر إلى المغرب والجزائر وتونس وليبيا ثم تأتى إلى مصر وتدخل رفح، وكذلك من السودان والعراق وكل أرجاء العالم العربى ليعيش العالم العربى هذا الحدث باستمرار إلى حين انتهاء الحصار الإسرائيلى على القطاع.
شارك فى اجتماع اللجنة على مدى يومين منسقو الأقاليم العربية المختلفة لتسيير القوافل إلى غزة، وهم منسق إقليم دول الخليج العربى وشبه الجزيرة العربية، ومنسق لدول الشام، ومنسق لدول المغرب العربى، ومنسق لدول وادى النيل.
قرر البرلمان العربى الانتقالى إرسال 3 قوافل مساعدات إلى قطاع غزة، الأولى بداية شهر رمضان والثانية مع بداية العام الدراسى فى الأسبوع الأول من شهر أكتوبر باسم "قافلة المدارس" ، والثالثة باسم "قافلة الشتاء".
صرح بذلك اللواء سعد الجمال نائب رئيس لجنة تسيير القوافل إلى غزة بالبرلمان العربى الانتقالى ورئيس لجنة الشئون العربية.
وقال الجمال- فى تصريح للصحفيين اليوم الاثنين بمقر الجامعة العربية- إنه تم الاتفاق اليوم على مناقشة عروض الشركات التى تقدمت للشراء منها سواء من سيارات الإسعاف أو الأدوية بالإضافة إلى المساعدات، لإدخالها فى الأول أو الثانى من شهر رمضان بالتنسيق ومشاركة الهلال الأحمر المصرى.
وأضاف أنه تقرر تسيير القافلة الثانية باسم "قافلة المدارس" مع بداية العام الدراسى فى أكتوبر المقبل، مشيرا إلى احتياجات 250 ألف تلميذ بالإضافة للمدرسين فى قطاع غزة.
وأوضح أن القافلة الثالثة تحمل اسم "قافلة الشتاء" وسيتم تسييرها نهاية شهر ديسمبر أو أوائل شهر يناير المقبلين، بمشاركة الدول الراغبة فى ذلك، مشيرا إلى أن الأمر مفتوح، وأنه سيتم عقد اجتماع للجنة لتقرير ما سيتم عمله فى القافلة التى تليها.
ودعا الجمال، الدول العربية والمجتمع المدنى للعمل على تقديم المساعدات للشعب الفلسطينى الواقع تحت الحصار الإسرائيلى الظالم، لافتا إلى دور الأجهزة المصرية عبر معبر رفح الذى أصبح جسرا مستمرا لتحدى الإرادة لكسر الحصار على قطاع غزة وتقديم المساعدات للفلسطينيين فى القطاع.
وبدوره، أكد الدكتور عبد القادر سمارى رئيس لجنة تسيير القوافل إلى غزة بالبرلمان العربى الانتقالى أن هذه الجهود تتطلب تعبئة عربية شاملة، ودعما إعلاميا من أجل تحقيق هذا الهدف.
وأعرب عن تطلعه بأن تقوم كل دولة عربية بتلبية حاجات معينة لقطاع غزة، فتقوم دولة بتولى مسئولية احتياجات المدارس مثلا، وغيرها، كما أننا نريد قوافل رمزية، وأن تخرج قوافل من أقصى غرب العالم العربى من موريتانيا، وتمر إلى المغرب والجزائر وتونس وليبيا ثم تأتى إلى مصر وتدخل رفح، وكذلك من السودان والعراق وكل أرجاء العالم العربى ليعيش العالم العربى هذا الحدث باستمرار إلى حين انتهاء الحصار الإسرائيلى على القطاع.
شارك فى اجتماع اللجنة على مدى يومين منسقو الأقاليم العربية المختلفة لتسيير القوافل إلى غزة، وهم منسق إقليم دول الخليج العربى وشبه الجزيرة العربية، ومنسق لدول الشام، ومنسق لدول المغرب العربى، ومنسق لدول وادى النيل.