منتخب المغرب امام الكامبرون في التصفيات الماضية
قرر البلجيكي إيريك جيرتس المدير الفني للمنتخب المغربي أن يعدل من برنامج المنتخب المغربي فيما يخص المباريات الودية، إذ طلب الإتحاد المغربي بضرورة إيجاد مباريات مع منتخبات أفريقية من أجل احتكاك اللاعبين أكثر مع المحيط الأفريقي، خاصة وأن المباريات الرسمية القادمة لن تكون سهلة وبخاصة أمام منتخب الجزائر.
وبحسب مصدر من الإتحاد المغربي، سيتم ربط اتصال مباشر مع الإتحاد المصري لكرة القدم لتنظيم مباراة ودية يوم 9 فبراير 2011 سواء بمصر أو بالمغرب، وفي حالة تعذر ذلك فسيتم الاتصال بالإتحاد التونسي لإجراء مباراة ودية في ذات التاريخ بعد أن يكون الأسود قد لعبوا مباراتهم الرسمية أمام تنزانيا يوم 8 أكتوبر 2010 عن تصفيات كأس أفريقيا للأمم 2012.
وتأتي المباراة الودية المقرر لعبها أمام مصر أو تونس استعدادا للمباراة الرسمية الهامة التي ستجمع منتخب المغرب والجزائر يوم 25 مارس 2011 بالجزائر العاصمة في التصفيات ذاتها.
وحسب رؤية جيرتس أن اختيار مصر كمرحلة أولى من الإعداد يأتي لقوة منتخبها وتجربتها وخبرتها من خلال احتكاكها بالكرة الأفريقية، خاصة أن منتخبها حامل للقب الأفريقي لثلاث مرات متتالية، فيما يأتي منتخب تونس كخيار ثان على اعتبار أن طريقة لعبه تتشابه مع طريقة لعب الجزائر والمغرب وليبيا الذي يمثلون الكرة المغاربية.
قرر البلجيكي إيريك جيرتس المدير الفني للمنتخب المغربي أن يعدل من برنامج المنتخب المغربي فيما يخص المباريات الودية، إذ طلب الإتحاد المغربي بضرورة إيجاد مباريات مع منتخبات أفريقية من أجل احتكاك اللاعبين أكثر مع المحيط الأفريقي، خاصة وأن المباريات الرسمية القادمة لن تكون سهلة وبخاصة أمام منتخب الجزائر.
وبحسب مصدر من الإتحاد المغربي، سيتم ربط اتصال مباشر مع الإتحاد المصري لكرة القدم لتنظيم مباراة ودية يوم 9 فبراير 2011 سواء بمصر أو بالمغرب، وفي حالة تعذر ذلك فسيتم الاتصال بالإتحاد التونسي لإجراء مباراة ودية في ذات التاريخ بعد أن يكون الأسود قد لعبوا مباراتهم الرسمية أمام تنزانيا يوم 8 أكتوبر 2010 عن تصفيات كأس أفريقيا للأمم 2012.
وتأتي المباراة الودية المقرر لعبها أمام مصر أو تونس استعدادا للمباراة الرسمية الهامة التي ستجمع منتخب المغرب والجزائر يوم 25 مارس 2011 بالجزائر العاصمة في التصفيات ذاتها.
وحسب رؤية جيرتس أن اختيار مصر كمرحلة أولى من الإعداد يأتي لقوة منتخبها وتجربتها وخبرتها من خلال احتكاكها بالكرة الأفريقية، خاصة أن منتخبها حامل للقب الأفريقي لثلاث مرات متتالية، فيما يأتي منتخب تونس كخيار ثان على اعتبار أن طريقة لعبه تتشابه مع طريقة لعب الجزائر والمغرب وليبيا الذي يمثلون الكرة المغاربية.